-تتمة أحداث الجزء السابق– في أكاديمية الصليب الحقيقي، يصادف “رين أوكومورا” بدون أن يعلم الدلائل الأولى على أن هناك شيئًا ما غير عادي؛ حيث بدأ الناس العاديون في اكتساب القدرة على إدراك المخلوقات غير المرئية التي تجول في عالم البشر، أسياه. بينما يرى “رين” هذا كفرصة للتعرف على صديق جديد، فإن شقيقه التوأم، “يوكيو“، يشعر بالعبء أكثر من أي وقت مضى. فهو مكتظ بدراسته، وواجباته كطارد أرواح، وموقعه كمعلم، حيث ظل “يوكيو” صامتًا بشأن قواه المستيقظة، غير قادر على فهم مدى أهميتها أو مدى تأثيرها.