جراح أعصاب نابغة يستسلم لشكوكه ويطرد خليفته الوحيدة وتلميذته النجيبة منهيًا بذلك حياتها المهنية، فتدور الأيام دورتها ويضطره مرضه إلى طرق بابها جاثيًا، لكن تتعالى الوساوس من جديد وتدور حرب نفسية سجال أرضها خصبة لأشواك الشكّ والريبة... فهل شكوكه بكونها قاتلة متسلسلة داخل غرفة العمليات في محلها؟ أم هي ضحية لشرّ زرع هو بذوره وآن به الأوان لحصد ما زرعه؟