تعود جذور القصة لأكثر من مائة عامٍ مضت عندما تعرضت سفينةٌ مليئةٌ بمرضى الجذام للخيانة من قبل مؤسسي المدينة في أنطونيو آيلاند المطلة على ساحل أوريجون.قام المؤسسون بحرق السفينة بكامل حمولتها عند الشاطىء الصخرى للبلدة المعزولة شمال ولاية كاليفورنيا للتخلص من الخطر ومنع انتقال العدوى.تعود أشباح البحارة القتلى من أجل الانتقام وسط الضباب القاتل، وبينما تبحث الأشباح عن أحفاد الآباء المؤسسين للانتقام من سلالتهم، يحاول البشر العثور على وسيلة تحميهم من الأشباح والضباب.