تدور أحداث الفيلم حول المرأة الشابة ماكس (تايسا فارميجا)، التي تريد إحياء ذكرى والدتها أماندا (مالين أكريمان)، ممثلة أفلام الرعب المشهورة في ثمانينيات القرن العشرين، وأثناء ذلك، تجد نفسها في عالم أشهر أفلامها، وعليها أن تتعامل مع كل هؤلاء القتلة المجانين في هذه الأفلام.