بعد سنوات من كارثة مدينة راكون، البلد الأم لأليس (ميلا جوفوفيتش)، لتدرك بأنها أصبحت المسؤلة عن المساعدة ويمكن أن تهدد تلك الكارثة من حولها، كافحت أليس من أجل البقاء على قيد الحياة واسقاط شركة -المظلة- والتي يقودها الشرير ألأبرت ويسكر (جاسون أومارا) والرأس المدبر الباحث دكتور ايزاك (أيان جلين)، فتبدأ أليس رحلتها عندما تسافر وحدها على دراجتها البخارية وسط صحراء نيفادا، لتقابل قافلة من الناجين تقودها كلير ريدفيلد (الي لارتر) ومعها كارلوس أوليفيرا (أوديد فيهر).