يلتقي جاك سبارو بفتاة سريّة الطبع وغامضة اسمها ،أنجيليكا. فتتوالى الاحداث بينهما وتنمو كثير من الاسئلة داخل جاك فهل تولّدت بينهما قصة حب؟ و هل أنجيليكا مجرّد مغامِرة دون ضمير تريد استغلال جاك سبارو لكي تجد ينبوع الحياة؟ ما أن ألزمت آنجيليكا جاك سبارو على الركوب على متن الباخرة ” كوينز آن ريفنج”، وهي باخرة القرصان الشرير ” اللحية السوداء”، وجد نفسه في مغامرة محفوفة بالمفاجأت وبات محتاراً لا يدري إن كان عليه أن يخشى القرصان الشرير أو آنجيليكا، خاصةً وأنّ ماضيا سريّا يربطه بها…