بعد وفاتها بثلاث 3 سنوات، تحصل “بارك بوكجا” على إجازة خاصة لزيارة ابنتها، التي تفترض أنها تعيش حياة مستقرة بعد أن أمنت لها مستقبلاً زاهراً، إلا أنها تتفاجأ بأنها تعيش حياة رتيبة ومتواضعة، لتدرك أن علاقتهما المضطربة كأم وابنة ألقت بظلالها القاتمة على حياة ابنتها.