حينما يتجاهلها زوجها طيلة الوقت تقوم ديانا بالعودة رغمًا عنها للكلية في نفس السنة العلمية والمدرج الذي تتواجد بها ابنتها، والتي كانت رافضة لما فعلته والدتها، وفي الحرم الجامعي تغرق (ديانا) بتهورها وصراحتها المتزايدة وتنطلق بحرية ومرح، وكأنها تبحث عن نفسها الحقيقية.