يعمل (سيجي كاميا) خزافاً، ويعارض رغبة ابنه بالسير على خطاه، ويحثه على السعي خلف مستقبله بالعمل في إحدى الشركات اليابانية في الجزائر. وبينما يواجه ابنه أزمة غير متوقعة هناك، يجد نفسه مسؤولاً عن حماية شابّ برازيلي متورط مع عصابة يابانية لا تعرف الرحمة.