(فرانك) في الستينيات من عمره؛ أرمل وله أربعة أبناء، يعيش كل منهم حياته الخاصة بعيدا عنه، في أحد الأيام يدعوهم (فرانك) للقدوم إليه لتناول العشاء، ولكن لم يأت أحد منهم، واعتذروا لأسباب مختلفة، فقرر أن يذهب برحلة للقائهم جميعا، فسافر إلى نيويورك للقاء ابنه الأكبر (ديفيد) وهو رسام، ولكنه لم يكن موجودا، فترك له ظرفا تحت بابه، ورحل إلى شيكاغو للقاء ابنته (إيمي)، التي تعيش مع زوجها وابنها (جاك).