تعيش “آي سون” مع ابنها البالغ “إنقيو” والذي يعاني من إعاقة عقلية، ويعتمد عليها اعتماداً كلياً في تدبير كل شؤون حياته، إلا أن كل هذا يتغير بعد معرفتها بأنها مصابة بالسرطان ولم يتبقَ أمامها الكثير، لتدرك أنه يجب عليها تأهيله وإعداده لمواجهة الحياة بمفرده.